دعا وزير الخارجية إبراهيم الجعفري، الأمم المتحدة إلى استثمار الدعم الدولي لمساعدةالعراق، مؤكدا على ضرورة دعم الحكومة العراقية لإعادة الأمن والاستقرار، فيما أشاد ممثـل الأمين العام للأمم المتحدة نيكولاي ميلادينوف بالدبلوماسية العراقية ومدها جسورا مع دول العالم.
وقال الجعفري في بيان صدر عقب لقائه بممثـل الأمين العام للأمم المُتحِدة نيكولاي ميلادينوف وتلقت "السومرية نيوز" نسخة منه، إن "الأمم المتحدة عليها استثمار الدعم الدولي لمساعَدة العراق"، مشددا على "أهمية أن تقدم الأمم المتحدة كل خبراتها وإمكانياتها لدعم الحكومة العراقية لإعادة الأمن والاستقرار، وعودة الاسر النازحة إلى مناطق سكناها".
وقال الجعفري في بيان صدر عقب لقائه بممثـل الأمين العام للأمم المُتحِدة نيكولاي ميلادينوف وتلقت "السومرية نيوز" نسخة منه، إن "الأمم المتحدة عليها استثمار الدعم الدولي لمساعَدة العراق"، مشددا على "أهمية أن تقدم الأمم المتحدة كل خبراتها وإمكانياتها لدعم الحكومة العراقية لإعادة الأمن والاستقرار، وعودة الاسر النازحة إلى مناطق سكناها".
وأضاف الجعفريّ، أَن "العراق بحاجة لمُساعَدة الأمم المُتحِدة، والدول الصديقة في حربه ضدَّداعش"، مُشيداً بـ"الجهود التي تـُبذَل من قبل العديد من الدول لمُسانـَدة العراق، وتقديم المُساعَدات الإنسانيّة للعوائل النازحة في المناطق التي تشهد مُواجَهات عسكريّة ضدَّ التنظيمات الإرهابيّة".
وتابع، أن "العراق بلد غنيٌّ، ولكنه يمرُّ بظروف استثنائيّة تحاول هدر ثرواته وشقَّ وحدته، وسيادته"، لافتا الى انه "لن ينسى الدول التي وقفت بجانبه في هكذا ظروف".
من جانبه، أشاد مُمثـِّل الأمم المُتحِدة نيكولاي ميلادينوف، بالدبلوماسيّة العراقيّة "لما حققته من مدِّ الجسور، وإقامة العلاقات مع مُختلِف دول العالم خصوصاً دول الجوار، والتي عكست الدور بإيجابيّة من خلال سرعة استجابتها، ومُساهَمتها في مُسانـَدة العراق"، مُؤكـِّداً على "استمرار الأمم المُتحِدة في دعمها عودة الاستقرار إلى العراق".
يذكر ان وزير الخارجية إبراهيم الجعفري قد اعتبر، في (24 أيلول 2014)، أن العراق يخوض حرباً ضد تنظيم ما يسمى بالدولة الإسلامية "داعش" بالوكالة عن جميع دول العالم، محذراً من أن الخطر المشترك قد يطال الجميع.
وتابع، أن "العراق بلد غنيٌّ، ولكنه يمرُّ بظروف استثنائيّة تحاول هدر ثرواته وشقَّ وحدته، وسيادته"، لافتا الى انه "لن ينسى الدول التي وقفت بجانبه في هكذا ظروف".
من جانبه، أشاد مُمثـِّل الأمم المُتحِدة نيكولاي ميلادينوف، بالدبلوماسيّة العراقيّة "لما حققته من مدِّ الجسور، وإقامة العلاقات مع مُختلِف دول العالم خصوصاً دول الجوار، والتي عكست الدور بإيجابيّة من خلال سرعة استجابتها، ومُساهَمتها في مُسانـَدة العراق"، مُؤكـِّداً على "استمرار الأمم المُتحِدة في دعمها عودة الاستقرار إلى العراق".
يذكر ان وزير الخارجية إبراهيم الجعفري قد اعتبر، في (24 أيلول 2014)، أن العراق يخوض حرباً ضد تنظيم ما يسمى بالدولة الإسلامية "داعش" بالوكالة عن جميع دول العالم، محذراً من أن الخطر المشترك قد يطال الجميع.
التعليقات
لا توجد تعليقات